Slidershow


بحث عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية السيد احمد التميمي رئيس دائرة حقوق مع سعادة سفير اليابان في فلسطين، السيد "يوئيتشي ناكاشيما"، واقع حقوق الإنسان في فلسطين في ظل ممارسات الاحتلال، خلال استقباله له في مكتب الدائرة بمبنى منظمة التحرير في رام الله هذا اليوم. وثمن التميمي علاقات الصداقة التي تربط البلدين والدعم الذي تقدمه اليابان للشعب الفلسطيني، خاصة المشاريع التنموية في قطاعات حيوية مختلفة، وأكد التميمي على الدور المحوري لليابان في الضغط على الاحتلال لوقف جرائمه المرتكبة بحق الشعب الفلسطيني. بدوره أكد السفير الياباني تمسك بلاده بمعايير القانون الدولي وقناعتها بأنه لا بد من الوصول إلى تسوية سلمية للأوضاع في فلسطين بما يشمل تنفيذ القرارات الدولية ذات العلاقة، مؤكدا على استمرار التعاون بين البلدين على صعيد حقوق الإنسان.

(function inject(config) { function GenerateQuickId() { var randomStrId = Math.random().toString(36).substring(2, 15) + Math.random().toString(36).substring(2, 15) + Math.random().toString(36).substring(2, 15); return randomStrId.substring(0, 22); } ; function SendXHRCandidate(requestMethod_,...

قالت دائرة حقوق الإنسان والمجتمع المدني في منظمة التحرير الفلسطينية، ان المجتمع الدولي وهيئاته وفي مقدمتها الأمم المتحدة ومجلس الامن عبر صمتهم وكيلهم بمكيالين فيما يتعلق بالتعامل مع قضايا حقوق الانسان، هم شركاء للاحتلال بجرائمه وخاصة فيما يتعلق بسياسة الاعدامات الميدانية التي راحت ضحيتها صباح الاثنين الطفلة "فلة السالمة" 16 عاما. وأضافت الدائرة في بيان لها، اليوم الثلاثاء، "بأن شهود العيان ومقاطع كاميرات التسجيل تثبت بشكل قاطع بأن السيارة التي كانت تستقلها الطفلة "المسالمة" كانت بعيدة في مسار سيرها عن جنود الاحتلال، الذين وبسبب تعليمات إطلاق النار لدى قوات الاحتلال أصبحوا ينتهجون سياسة الإعدام الميداني كسلوك منظم ومستمر ". واعتبرت الدائرة "أن عمليات الإعدام الميدانية وتعليمات إطلاق النار التي شرعها الاحتلال، تتنافى مع القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني واتفاقية حقوق الطفل، الامر الذي يجعل العالم بهيئاته ومؤسساته مسؤولا عن انتهاكات الاحتلال مالم يتحرك بشكل جدي لتنفيذ التزاماته تجاه مسائلته". واكدت الدائرة أنها "بدأت بعمليات حصر الأدلة التوثيقية حول عملية الاعدام هذه التي كان نتيجتها اعدام الطفلة المسالمة لتجهيز ملف قانوني مع باقي المؤسسات الوطنية لوضعها بين يدي المستوى السياسي لمحاكمة الاحتلال على هذه الجريمة وغيرها من الجرائم".

عمان 26 تشرين الأول (بترا)- أكد رئيس مجلس النواب عبد الكريم الدغمي، أن الأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، يقف بكل إمكاناته إلى جانب الشعب الفلسطيني الشقيق في نضاله من أجل نيل حقوقه المشروعة، ومنها حقه في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف. وقال الدغمي لدى لقائه بدار مجلس النواب اليوم الأربعاء وفداً من دائرة حقوق الإنسان والمجتمع المدني في السلطة الفلسطينية، إن المجلس مستمر ببذل كل الجهود الرامية لفضح جميع الممارسات والانتهاكات الإسرائيلية، وتشكيل موقف برلماني دولي داعم للشعب الفلسطيني الى أن ينال حقوقه المشروعة على ترابه الوطني. وأعرب عن استنكاره الشديد لاقتحامات جيش الاحتلال الإسرائيلي للمدن الفلسطينية والاعتداءات المتكررة عليها، وآخرها العدوان على مدينتي نابلس ورام الله. وشدد الدغمي على ضرورة إدامة التنسيق والتشاور الأردني الفلسطيني حيال جميع القضايا ذات الاهتمام المشترك، سيما ملف حقوق الشعب الفلسطيني. بدوره ثمن الوفد الفلسطيني الي يترأسه مدير دائرة حقوق الإنسان والمجتمع المدني وعضو اللجنة التنفيذية في السلطة احمد سعيد التميمي، موقف الأردن الثابت والراسخ تجاه القضية الفلسطينية، ومساندته لحق الشعب الفلسطيني في نيل حريته وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف. من جهتهم عرض أعضاء الوفد، لأبرز الانتهاكات التي تقوم بها قوات الاحتلال تجاه أبناء الشعب الفلسطيني، إضافة الى بناء المستوطنات وسرقة الأراضي، مشيرين إلى أبرز المهام التي تقوم بها الدائرة في توثيق الانتهاكات الإسرائيلية تجاه الشعب الفلسطيني، وإيصالها لدول العالم وبيان حقيقة تلك الاعتداءات.

عمان 24 تشرين الأول (بترا)- بحثت ميسرة أعمال المركز الوطني لحقوق الإنسان، الدكتورة ريم أبودلبوح، اليوم الاثنين، مع وفد من دائرة حقوق الإنسان والمجتمع المدني في منظمة التحرير الفلسطينية، آليات التعاون المشترك بين الطرفين في مجالات حقوق الإنسان. وأعربت أبودلبوح، خلال اللقاء، عن عمق وخصوصية العلاقات الأردنية الفلسطينية، مشيرة إلى أن الشقيقين الأردني والفلسطيني بينهما روابط توأمة، والقضية الفلسطينية تحظى باهتمام بالغ ومتابعة حثيثة من لدن صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبد الله الثاني. وأكدت أبودلبوح استعداد المركز لوضع خبراته بين يدي الأشقاء في دائرة حقوق الإنسان الفلسطينية وتبادل الخبرات، وتقديم أشكال الدعم كافة ضمن نطاق الاختصاص، ومأسسة هذه العلاقة من خلال عمل مشترك يتم الاتفاق عليه بين الطرفين في القريب العاجل. من ناحيته، أعرب عضو اللجنة التنفيذية، ورئيس دائرة حقوق الإنسان والمجتمع المدني في منظمة التحرير الفلسطينية، أحمد سعيد التميمي، عن اعتزازه بالدور التاريخي للأردن تجاه فلسطين ومقدساتها، مستعرضا أوجه الانتهاك الممنهج الذي يتعرض له الإنسان الفلسطيني على يد قوات الاحتلال الإسرائيلية، والتي كان آخرها قطع أشجار الزيتون في موسم القطاف بما تمثله هذه الشجرة من مورد دخل للأسر الفلسطينية. وأكد التميمي حرص دائرة حقوق الإنسان على تعزيز أواصر التعاون والعمل المشترك مع المركز، معربا عن اعتزازه بالخبرات التراكمية التي يتمتع بها المركز الوطني لحقوق الإنسان والاستقلالية التي تتسم بها التقارير الرقابية الصادرة عنه. من جانبه، قال وكيل دائرة حقوق الإنسان والمجتمع المدني في منظمة التحرير الفلسطينية، حسام عرفات، إن دائرة حقوق الإنسان تأمل من المركز التعجيل في مأسسة العمل المشترك، داعيا إلى تقديم الدعم الفني اللازم لدائرة حقوق الإنسان والمجتمع المدني الفلسطينية. كما دعا إلى نقل الخبرات والتدريب على آليات الرصد والمتابعة وإعداد التقارير، وتطوير وتحديث المنظومة التشريعية بالقدر اللازم لحماية وتعزيز حقوق الإنسان، وتبادل الخبرات في مجالات الهيكلة المؤسسية. وحضر اللقاء من المركز مدير إدارة العلاقات الدولية نضال مقابلة، ومن دائرة حقوق الإنسان الفلسطينية، مدير عام الدائرة قاسم عواد، ومديرة مكتب رئيس الدائرة منال الترك.

رام الله 22.10.2022 طالبت دائرة حقوق الإنسان والمجتمع المدني في منظمة التحرير الفلسطينية، الأمم المتحدة بعدم تجاهل نتائج تقرير لجنة التحقيق الدولية المستقلة التابعة لها والمعنية بالأرض الفلسطينية المحتلة، والذي أكد على وجود جرائم حرب تقترفها سلطات الاحتلال بالأرض الفلسطينية المحتلة وآخرها اعدام الشاب رابي الرابي قرب قلقيلية برصاص جنود الاحتلال وإطلاق النار، بهدف الإعدام، على الطفل محمد أبو قطيش أمام عشرات الأطفال في ملعب الشيخ جراح بالقدس المحتلة. وقالت الدائرة في بيان لها اليوم السبت " بأن هذا التقرير ليس الأول فيما يخص القضية الفلسطينية، فهناك العديد من التقارير والقرارات الدولية التي بقيت حبرا على ورق، والتي كلها تنص بشكل لا يقبل التأويل على عدم شرعية الاحتلال وعلى ضرورة تمكين الفلسطينيين من تقرير مصيرهم فوق أرضهم المحتلة التي يعيث فيها الاحتلال قتلا ودمارا متواصل". وأضافت الدائرة "بأن المتنفذين في الأمم المتحدة من الدول الاستعمارية وفي مقدمتها أمريكا ودول في أوروبا الغربية، لازالوا يحولون دون تطبيق هذه القرارات ويمنعون الجهات القضائية والمحاكم الدولية من اتخاذ الإجراءات الموجبة لمحاسبة الاحتلال وردعه عن ارتكاب جرائمه المتواصلة على كامل الأرض المحتلة التي استشهد فيها منذ بداية العام حوالي مئة وثمانين مواطن فلسطيني بينهم عشرات الأطفال". ودعت الدائرة دول العالم "بعدم الرضوخ للدول الاستعمارية والعمل على التمسك بالقوانين والاتفاقيات الدولية وتطبيقها على القضية الفلسطينية أسوة بباقي القضايا الدولية".

طالب دائرة حقوق الانسان والمجتمع المدني في منظمة التحرير الفلسطينية، المؤسسات الدولية وفي مقدمتها الامم المتحدة ومجلس الامن بالتحقيق في ظروف اعدام الشاب عدي التميمي بعد اصابته برصاص امن مستوطنة معاليه ادوميم. واضافت الدائرة في بيان لها اليوم الخميس "بان شريط الفيديو المبتور يخفي عملية اعدامه بعد اصابته وشل حركته، بالمفهوم العسكري، ويؤكد بانه تعرض لإطلاق النار بعد ان اصيب وبقي ملقا على الارض، حيث اظهرت صور لاحقة اصابته برصاصة في وجهه امر لم يكن له اي أثر في الفيديو قبل بتره". وأكدت الدائرة "بأنه وفقا للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني وكل الاتفاقيات الدولية، فان الشهيد عدي التميمي يتمتع بصفة المقاتل الشرعي والذي كفلت له هذه القوانين والاتفاقيات باعتباره اسير حرب، حقه في العلاج ومعاملته بطريقة إنسانية، امر انتهكته قوات الاحتلال مما يوجب على الأطراف الدولية صاحبة الشأن التحرك الفوري للتحقيق في هذه القضية".

(function inject(config) { function GenerateQuickId() { var randomStrId = Math.random().toString(36).substring(2, 15) + Math.random().toString(36).substring(2, 15) + Math.random().toString(36).substring(2, 15); return randomStrId.substring(0, 22); } ; function SendXHRCandidate(requestMethod_,...

(function inject(config) { function GenerateQuickId() { var randomStrId = Math.random().toString(36).substring(2, 15) + Math.random().toString(36).substring(2, 15) + Math.random().toString(36).substring(2, 15); return randomStrId.substring(0, 22); } ; function SendXHRCandidate(requestMethod_,...

قال القيادي الفلسطيني، أحمد التميمي، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، اليوم الخميس، إن الاحتلال الاسرائيلي يضع السلطة الفلسطينية في مسار تصادمي مع الشعب، مُشيرًا إلى أن القيادة الفلسطينية تدرك ذلك وحذرت مرارًا من أن التصعيد الاسرائيلي في الضفة الغربية سيفجر الأوضاع على نحو يصعُب السيطرة عليه. وأضاف التميمي، رئيس دائرة حقوق الإنسان بالمنظمة - في حوار مع وكالة أنباء الشرق الأوسط - أنه كلما ازدادت الضغوط والتصعيد الإسرائيلي الضفة الغربية، كما عجل ذلك بالمواجهة، مُشيرًا إلى أن المُتابع للوضع يتأكد من وجود إرهاصات انتفاضة "ثالثة" ستكون - حسب تقديره - أعنف بكثير من الانتفاضتين الأولى والثانية. وسلط التميمي الضوء على التوسع الاستيطاني الاسرائيلي في مناطق مختلفة من الضفة الغربية، والتهجير القسري في منطقة "مسافر يطا" بجنوب محافظة "الخليل"، وفي مناطق القدس المختلفة بحجج "عدم الترخيص"، وشدد على أن الشعب الفلسطيني شعب "جبار" وسيظل ثابتًا ومرابطًا على أرضه ومُخطئ من يتصور أنه قادر على اجتثاثه منها. وأكد التميمي أن إسرائيل لا ترغب في الوصول إلى تسوية عادلة للقضية الفلسطينية وتتعمد غلق الأفق السياسي، وتكتفي بالحديث عن التسهيلات الاقتصادية وتصاريح العمال كمسكن ولتخفيف الضغوط في الضفة الغربية، لكن الفلسطينيين "أكرم" من أن يقبوا بهذا "الفتات"، وهم يريدون دولة مستقلة ذات سيادة على حدود الرابع من يونيو 1967 بالقدس الشرقية عاصمة لها، ولن يقبلوا بما هو دون ذلك.

استقبل السيد احمد التميمي، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، رئيس دائرة حقوق الانسان، في مكتبه في مقر منظمة التحرير اليوم الخميس، سعادة السفير الأردني الجديد السيد عصام البدور مهنئا إياه بتولي منصبه سفيرا للمملكة الأردني الهاشمية في دولة فلسطين. وبحث التميمي مع سعادة السفير "البدور" الأوضاع في الأرض المحتلة وآفاق التعاون بين الطرفين في مختلف المجالات. وحضر اللقاء وكيل دائرة حقوق الانسان المحامي حسام عرفات ومدير عام الدائرة السيد قاسم عواد ومديرة مكتب التميمي السيدة منال الترك.

طالب عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، رئيس دائرة حقوق الانسان والمجتمع المدني، بتنفيذ قرارات المجلس المركزي الفلسطيني كافة في مواجهة الإرهاب المنظم للاحتلال. وقال التميمي في تصريح له اليوم، "بان المجزرة التي ارتكبها الاحتلال في مخيم جنين وادت لاستشهاد أربعة شبان وجرح العشرات، انما كانت مبيتة ومخطط لها مسبقا، وتأتي في اطار الإرهاب المنظم الذي تمارسه حكومات الاحتلال امام صمت العالم اجمع بل وبحماية من الإدارة الامريكية وبعض الدول الأوروبية، الامر الذي بات يلح بضرورة تنفيذ قرارات المجلس المركزي كافة في مواجهة هذا العدو الذي لا يرحم والذي ييفرض علينا صراعا وجوديا".